كان يسمى -ذيول السمك-، لأن الفيضانات كانت تحدث في جميع الممالك القديمة (شومر، مصر، آشور، بابل، فارس) في هذا الوقت، وكانت الأسماك تتكاثر بكثرة، وكانت من أهم مصادر غذاء الإنسان القديم. ولكن المعنى الروحي للأسطورة الإلهية كان يعني ضرورة أن يكمل كل شخص في هذا الشهر ما لم يتم إكماله في العام المنصرم، وأن يسدد الديون، وأن -يُصلح ما أفسد-.